السقم عذب به الأمم قبلكم فإذا سمعتم به في أرض فلا تدخلوها، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فرارا» .
صحيح. رواه أحمد (١/ ١٩٣) وابن كثير (١/ ٤٤١) والبداية (٢/ ٤) والكنز (٢٨٤٥٦) .
٤٥٨: ٢٤٢٠: أحياء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٩) . وقال: «ذكر غير واحد من السلف أن هؤلاء القوم كانوا أهل بلدة في زمان بنى إسرائيل» .
: ٢٤٢١: إلا أنت: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٢) .
: ٢٤٢٢: نحوه: ٣: قال القرطبي قوله تعالى: «حذر الموت» أي لحذر الموت فهو نصب لأنه مفعول له.
وأصح الأقوال وأشهرها أنهم خرجوا فرارا من الوباء. رواه سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: خرجوا فرارا من الطاعون فماتوا، فدعى الله نبي من الأنبياء أن يحييهم حتى يعبدوه فأحياهم الله.
: ٢٤٢٣: الموت: ٤: انظر: تفسير القرطبي: (٢/ ١٠٤٠) .
٤٦٠: ٢٤٢٩: أغنياء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٩) .
: ٢٤٣٠: ربي: ٢: المصدر السابق.
٤٦١: ٢٤٣٤: قليل: ١: سورة التوبة آية: ٣٨.
: ٢٤٣٤: حسنة: ٢: رواه أحمد (٢/ ٢٩٦) وابن كثير (١/ ٤٤٢، ٢/ ٢٦٧) والمسير (١/ ٢٩١) والمنثور (١/ ٣١٣) .
: ٢٤٣٥: حساب: ٣: سورة الزمر آية: ١٠. راجع: تفسير ابن كثير (١/ ٣٠٠) .
٤٦٢: ٢٤٣٧: يحصى: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٠) .
: ٢٤٤٠: الزكاة: ٢: قال القرطبي: هذه الآية هي خبر عن قوم