في «الكامل» (١/ ١٧٠) والمنثور (١/ ٣٤٠) وتنزيه (١/ ٢٠٦) والفوائد (٤٨٣) والكنز (٣٦٨٢) وتذكرة (٦٠) والجوامع (٩٩٩٥) وابن كثير (١/ ٤٧٢) والموضوعات (١/ ١٨١) .
قال ابن الجوزي: «هذا حديث لا يصح عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» .
قَالَ عثمان الدارمي ويحيى بن معين: أحمد ابن شتير متروك. وقال الفلاس والنسائي:
وكذلك عيسى بن ميمون.
٥٢٤: ٢٧٧٨: ربه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٩) .
: ٢٧٧٩: ريح: ٢: المصدر السابق.
٥٢٥: ٢٧٨٣: فاحترقت: ١: قال الحسن: «إعصار فيه نار» ريح فيها برد شديد. الزجاج: الإعصار في اللغة الريح الشديدة التي تهب من الأرض إلى السماء كالعمود، وهي التي يقال لها: الزوبعة. قال الجوهرى: الزوبعة رئيس من رؤساء الجن ومنه سمى الإعصار زوبعة. ويقال: أم زوبعة، وهي ريح تثير الغبار وترتفع إلى السماء كأنها عمود. وقيل: الإعصار ريح تثير سحابا ذا رعد وبرق.
: ٢٧٨٥: تطيعون: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٨) .
: ٢٧٨٨: تصدقوا: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٠) .
٥٢٦: ٢٧٩٠: ما كسبتم: ١: ونذكر هنا الحديث الذي رواه الإمام أحمد حدثنا محمد بن عبيد، حدثنا إسحاق عن الصباح بن محمد عَنْ مُرَّةَ الْهَمْدَانِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«أَنْ الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله ليعطى الدنيا من