٩/ ٣٢٦، ٣٣٣) والعقيلي (٢/ ١١) وابن عدي (٣/ ٩٠٢) والتمهيد (٩/ ٢٠١) والدرر (٣٦) وأصفهان (٢/ ٢٤٥) .
٦١٢: ٣٢٨٠: سجسج: ١: قوله: «سجسج» أي معتدل. انظر: (النهاية:
٢/ ٣٤٣) .
: ٣٢٨٣: المسك: ٢: رواه ابن حبان: (٢٦٢٢) .
٦١٣: ٣٢٨٧: رضواني: ١: رواه الحاكم: (١/ ٥٦) .
: ٣٢٨٨: أبدا: ٢: صحيح. رواه مسلم في: (الجنة، باب «٢» ، ح/ ٩) .
٦١٥: ٣٣٠٠: نحو ذلك: ١: روى عن أنس سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
«إن الله يقول إِنِّي لأَهُمُّ بِعَذَابِ أَهْلِ الأَرْضِ فَإِذَا نَظَرْتُ إلى عمار بيوتي وإلى المتحابين في وإلى المتهجدين والمستغفرين بالأسحار صرفت عنهم العذاب بهم» .
القرطبي (٤/ ٣٩) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٣٧٩) .
٦١٦: ٣٣٠١: الصبح: ١: ثبت في الصحيحين وغيرهما من المسانيد والسنن من غير وجه عن جماعة من الصحابة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ينزل الله تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من داع فأستجيب له؟
هل من مستغفر فأغفر له» الحديث.
صحيح. رواه مسلم في (المسافرين، ح/ ١٧١) وإتحاف (٥/ ٣١) وأحمد (٢/ ٥٠٤، ٤/ ٨١) وإتحافات (٣٢٦) والبغوي (١/ ٣٢٨) والمسير (١/ ٣٦١) وابن كثير (٢/ ١٨) والإرواء (٢/ ١٩٦) .