يغوث. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «سبحان الذي يخرج الحي من الميت» .
القرطبي (٤/ ٥٦) والطبري (٣/ ١٥١) والخفاء (١/ ٥٣٩) والمجمع (٩/ ٢٦٤) .
٦٢٩: ٣٣٨٠: تقاة: ١: قال القرطبي في قَولُهُ تَعَالَى: «إِلا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً» : قال معاذ بن جبل ومجاهد:
كانت التقية في جدة الإسلام قبل قوة المسلمين، فأما اليوم فقد أعز الله الإسلام أن يتقوا من عدوهم. قال ابن عباس: هو أن يتكلم بلسانه وقلبه مطمئن بالإيمان، ولا يقتل ولا يأتى مأثما.
وقال الحسن: التقية جائزة للإنسان إلى يوم القيامة، ولا تقية في القتل.
٦٣٠: ٣٣٨٥: ومخالفة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٥) : ٣٣٨٦: لذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٥) . وقوله:
«بينك» وردت في «الأصل» «بينة» . انظر:
(الدر: ٢/ ١٧٦) .
: ٣٣٨٨: الأودي: ٣: قوله: «الأودي» وردت في «الأصل» «مهران» ، والصحيح ما أثبتناه.
: ٣٣٨٨: النار: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٧) .
٦٣١: ٣٣٨٩: الله: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: فهو العالم بخفيات الصدور وما اشتملت عليه، وبما في السموات والأرض وما احتوت عليه. علام الغيوب لا يعزب عنه مثقال ذرة ولا يغيب عنه شيء، سبحانه لَا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ.
٦٣٢: ٣٣٩٦: بعيدا: ١: كذا «بالأصل» .
: ٣٣٩٩: ضعيف: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٨) .