٧٣٥: ٣٩٨٦: العظيم: ١: المنثور: (١/ ٢٩٥) .
: ٣٩٩٠: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٣) .
٧٣٦: ٣٩٩٨: النهار: ١: تقدم مستوفى في سورة البقرة.
٧٣٧: ٤٠٠٠: وسلم: ١: ذكر أبو خيثمة زهير بن حرب، حدثنا هاشم ابن القاسم، حدثنا شيبان عن عاصم عن زر، عن ابن مسعود قال: أخر رَسُولُ اللَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ الْعِشَاءِ ثُمَّ خرج إلى الناس، فإذا الناس ينتظرون الصلاة فقال: «إنه ليس من أهل الأديان أحد يذكر الله تعالى في هذه الساعة غيركم» .
رواه أحمد (١/ ٣٩٦) والمسانيد (٢/ ٤٨٩) والقرطبي (٣/ ١٤١٧) .
٧٣٨: ٤٠٠٨: غيركم: ١: الحاشية السابقة.
٧٣٩: ٤٠١١: الغفلة: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٨٠) .
: ٤٠١٢: والعشاء: ٢: رواه أحمد: (ح/ ٣٧٦٠) .
: ٤٠١٦: الحسن: ٣: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى:
«ويسارعون في الخيرات» : أي التي يعملونها مبادرين غير متثاقلين لمعرفتهم بقدر ثوابهم.
وقيل: يبادرون بالعمل قبل الفوت.
٧٤١: ٤٠٢٥: برد: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٩٧) .
: ٤٠٢٧: وجليد: ٢: المصدر السابق.
: ٤٠٢٨: شركهم: ٣: قال ابن عباس: والصر البرد الشديد قيل:
أصله من الصرير الذي هو الموت، فهو صوت الريح الشديدة. وقال الزجاج: هو صوت لهب النار التي كانت في تلك الريح.
وفي الحديث: «إنه نهى عن الجراد الذي قتله الصر» .
شرح معاني الآثار: (٤/ ٢٢٧) .