يصلون عليه، حتى إذا فرغوا أدخلوا النساء، حتى إذا فرغوا أدخلوا الصبيان، ولم يؤمم الناس عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحد. (تفسير القرطبي: ٣/ ١٤٦٧) .
٧٧٩: ٤٢٦٧: وسلم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي لا يموت أحد إلا بقدر الله، وحتى يستوفى المدة التي ضربها الله له.
: ٤٢٦٨: فهربوا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠) .
: ٤٢٧٣: الشاكرين: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: نزلت في الذين تركوا المركز طلبا للغنيمة. وقيل: هي عامة في كل من أراد الدنيا دون الآخرة والمعنى نؤته منها ما قسم له.
وقوله: «ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها» أي نؤته جزاء عمله، على ما وصف الله تعالى من تضعيف الحسنات لمن يشاء. وقيل: المراد بهذا عبد الله بن جبير ومن لزم المركز معه حتى قتلوا.
٧٨٠: ٤٢٧٥: ألوف: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٨١) .
: ٤٢٧٦: جموع: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠) .
: ٤٢٧٧: الحسن: ٣: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤٧٢) .
: ٤٢٧٨: كثير: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٧) .
وتفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠) .
٧٨١: ٤٢٨١: صبرا: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤٧٢) .
: ٤٢٨٣: نحوه: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠) .
: ٤٢٨٦: نبيهم: ٣: المصدر السابق.
٧٨٢: ٤٢٩١: لأعلون: ١: بنحوه. المنثور (٢/ ٨٧) والطبري (٤/ ٨٩) والبداية (٤/ ٢٣) .
: ٤٢٩٥: تخشعوا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠) .