قال ابن عدي: «بشر بن عدي منكر الحديث» . وكذبه الأزدي. وابن كثير (٢/ ١٢٨) والميزان (١٢٠٥) ولسان (٢/ ٩٣) والضعيفة (ح/ ٨١٠) .
٨٠٢: ٤٤٢١: الأمر: ١: قال ابن كثير. شاورهم في أحد في أن يقعد في المدينة أو يخرج إلى العدو، فأشار جمهورهم بالخروج إليهم، فخرج إليهم.
وشاورهم في يوم الخندق في مصالحة الأحزاب بثلث ثمار المدينة عامئذ فأبى ذلك عليه السعدان، سعد بن معاذ وسعد بن عبادة، فترك ذلك.
وشاورهم يوم الحديبية في أن يميل على ذراري المشركين، فقال له الصديق: إنا لم نجيء لقتال وإنما جئنا معتمرين، فأجابه إلى ما قال وقال صلى الله عليه وسلم في قصة الإفك:
«أشيروا علي معشر المسلمين في قوم أبنوا أهلى ورموهم، وأيم الله ما علمت على أهلى من سوء وأبنوهم بمن؟ والله ما علمت إلا خيرا» .
ابن كثير: (١/ ٤٢٠) والخطيب (٩/ ٨٣) .
: ٤٤٢٢: الله: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
٨٠٣: ٤٤٢٨: يقل: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ٤٢١) .
: ٤٤٢٩: يخون: ٢: حسن. رواه أبو داود في (الحروف والقراءات، ح ٣) والترمذي (ح/ ٣٠٠٩) وقال: «هذا حديث حسن غريب، وقد روى عبد السلام بن حرب عن خصيف نحو هذا، وروى بعضهم هذا الحديث عن خصيف عن مقسم، ولم يذكر فيه عن ابن عباس» .
وتفسير الثوري (ص/ ٨١) .