رغاء، أو بقرة لها خوار، أو شاة تعير» ثم رفع يديه حتى رأينا عفرة إبطيه: ثم قال: «اللهم هل بلغت» ثلاثا. صحيح. رواه أحمد (٥/ ٤٢٣) والبخاري (٩/ ٨٨) وأبو داود في (الخراج/ باب «١١» ) وابن خزيمة (٢٣٣٩) والمنثور (١/ ١٤١) وابن كثير (١/ ٤٢٣) والقرطبي (٤/ ٢٦١) والحميدي (٨٤٠) والشافعي (٩٩) وشرح السنة (٥/ ٤٩٦) .
٨٠٧: ٤٤٥٩: الله: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «هم درجات عند الله» أي ليس من اتبع رضوان الله كمن باء بسخط منه. قيل: هم درجات متفاوته، أي: هم مختلفو المنازل عند الله فلمن اتبع رضوانه الكرامة والثواب العظيم، ولمن باء بسخط منه المهانة والعذاب العظيم.
٨٠٩: ٤٤٦٧: القرآن: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٢٤) .
٨١٠: ٤٤٧٤: سيئه: ١: الدر (٢/ ٩٣) والطبري (ح/ ٨١٨٦) .
: ٤٤٧٥: أحد: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٢٤) .
٨١١: ٤٤٨٣: أحد: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٥٠٩) .
: ٤٤٨٥: الأجل: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «قل فادرءوا» معناه لأجل إخوانهم، وهم الشهداء المقتولون من الخزرج وهم إخوة نسب ومجاورة، لا إخوة الدين. أي قالوا لهؤلاء الشهداء: لو قعدوا، أي في المدينة ما قتلوا.
٨١٢: ٤٤٨٦: الموت: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «قل فادرءوا» : أي قل لهم يا محمد: إن صدقتم فادفعوا الموت عن أنفسكم. والدرء الدفع.
بين بهذا أن الحذر لا ينفع من القدر، وأن