: ٤٥١١: الآية: ٢: روى البخاري في «صحيحه» «تعليقا» في:
٦٥- كتاب التفسير، ١٢- باب «الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أصابهم القرح» .
٨١٧: ٤٥١٢: القرح: ١: المنثور (٢/ ١٠١) وابن كثير (٢/ ١١٣) .
: ٤٥١٣: عدوها: ٢: رواه الطبري: (٤/ ١١٧) .
وقوله: «تشد» غير واضحة «بالأصل» وكذا أثبتناه من الطبري.
٨١٨: ٤٥٢١: الوكيل: ١: صحيح. رواه البخاري (ح/ ٤٥٦٣) . طرفه في: (ح/ ٤٥٦٤) .
٨١٩: ٤٥٢٢: الوكيل: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «الذين قال لهم الناس.. الآية» اختلف فيها، فقال مجاهد ومقاتل وعكرمة والكلبي: نعيم بن مسعود الأشجعى. واللفظ عام ومعناه خاص كقوله: «أم يحسدون الناس» يعنى محمد صلى الله عليه وسلم. السدي: هو أعرابى جعل على ذلك. وقال ابن إسحاق وجماعة: يريد بالناس ركب عبد القيس، مروا بأبى سفيان فدسهم إلى المسلمين ليثبطوهم.
٨٢٠: ٤٥٣٣: النخعي: ١: تفسير القرطبي (٣/ ١٥٢٤) ومجاهد (١/ ١٣٩) .
٨٢١: ٤٥٤١: الله: ١: قال القرطبي: أي لا تخافوا الكافرين المذكورين في قوله: «إن الناس قد جمعوا لكم» . أو يرجع إلى الأولياء إن قلت: إن المعنى يخوف بأوليائه أي يخوفكم أولياءه.
وفي سنن ابن ماجة عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إني أرى ما لا ترون وأسمع ما لا تسمعون أطت السماء وحق لها أن تئط