حبس الزكاة) وابن ماجة في (الزكاة، باب ما جاء في منع الزكاة) .
: ٤٥٧٩: بخلت به: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٢) .
: ٤٥٨٢: لهزيمة: ٣: رواه البخاري: (٢/ ١٣٢) .
: ٤٥٨٣: بخلوا: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٠) .
٨٢٨: ٤٥٨٤: سيطوقون: ١: قال البخاري: حدثنا عبد الله بن منير، سمع أبا النضر، حدثنا عبد الرحمن- هو ابن عبد الله بن دينار، عن أبيه، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«من أتاه الله مالا فلم يؤد زكاته مثل له شجاعا أقرع له زبيبتان يطوقه يوم القيامة، يأخذ بلهزمتيه- يعنى بشدقيه- يقول: أنا مالك أنا كنزك» ثم تلا الآية المذكورة.
تفسير ابن كثير: (١/ ٤٣٢) .
وتفسير القرطبي: (٣/ ١٥٣٣) .
: ٤٥٨٨: الآية: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
٨٣٠: ٤٥٩٦: سنة: ١: قال الكلبى وغيره: نزلت في كعب بن الأشراف، ومالك بن الصيف، ووهب بن يهوذا، وفنحاص بن عازوراء وجماعة أَتَوُا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا له: أتزعم أن الله أرسلك إلينا، وأنه أنزل علينا كتابا عهد إلينا فيه ألا نؤمن لرسول يزعم أنه من عند الله حتى يأتينا بقربان تأكله النار فإن جئتنا صدقناك فأنزل الله تعالى هذه الآية. فقيل: كان هذا في التوراة، ولكن كان تمام الكلام: حتى يأتيكم المسيح محمد، فإذا أتياكم فآمنوا بهما من غير قربان.
٨٣١: ٤٥٩٩: اليهود: ١: إضافة عن «الدر المنثور» .