صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٦٤٦) وقال:
هذا حديث حسن. وأحمد (٢/ ٢٦٣، ٣٠٥، ٤٩٥) والطبراني (٨/ ٤٠١، ١٠/ ١٢٥) والمجمع (١/ ١٦٣) والمطالب (٣٠٢٧) والترغيب (١/ ١٢١) والبغوي (١/ ٤٦٤) وإتحاف (١/ ١٠٨، ١٠٩) وابن المبارك في «الزهد» (٢/ ١١٩) والمنثور (١/ ١٦٢) والقرطبي (٢/ ١٨٤) وابن كثير (١/ ٢٨٨، ٢/ ١٥٧) والخطيب (٢/ ٢٦٨، ٥/ ١٦٠، ٨/ ١٥٦) .
: ٤٦٢٨: وسلم: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٣) .
٨٣٧: ٤٦٣٤: ظهورهم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: النبذ الطرح: وقد تقدم بيانه في البقرة. و «وراء ظهورهم» مبالغة في الإطراح.
: ٤٦٣٨: التوراة: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٠) .
٨٣٩: ٤٦٣٩: يفعلوا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٣٧) .
٨٤٠: ٤٦٤٧: عنه: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (ح/ ٤٥٦٧) ومسلم في (صفات المنافقين، ح/ ٨) .
٨٤١: ٤٦٥٢: سواه: ١: المنثور: (٢/ ٤٠٦) .
: ٤٦٥٥: الألباب: ٢: تقدم تفسير هذه الآية في البقرة في غير موضع.
: ٤٦٥٦: جنب: ٣: قال القرطبي: ذكر تعالى ثلاث هيئات لا يخلو ابن آدم منها في غالب أمره، فكأنها تحصر زمانه، ومن هذا المعنى قول عائشة رضي الله عنها: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَذْكُرُ الله على كل أحيانه» .
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري