على المعنى، أي فيضلون ضلالا ومثله قوله تعالى: «والله أنبتكم من الأرض نباتا» .
٩٩٤: ٥٥٥٨: بذلك: ١: صحيح. رواه البخاري (٣/ ١٤٥، ١٤٦) وأبو داود (ح/ ٣٦٣٧) والترمذي (ح/ ١٣٦٣، ٣٠٢٧) والنسائي (٨/ ٢٣٨) وابن ماجة (ح/ ٢٤٨٠) وشرح السنة (٨/ ٢٨٤) والمشكاة (٢٩٩٣) والمنثور (٢/ ١٨٠) وأخلاق (٤٢) وتلخيص (٣/ ٦٦) وكشاف (٤٥) والبيهقي (٦/ ١٥٣، ١٠/ ١٠٦) .
: ٥٥٦٠: تثبيتا: ٢: المنثور (٢/ ١٨٠) وابن كثير (٢/ ٣٠٨) .
٩٩٥: ٥٥٦٥: الرواسي: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٨٤٠) .
: ٥٥٦٦: بكر: ٢: المنثور: (٢/ ١٨١) .
٩٩٦: ٥٥٦٧: عبد منهم: ١: المنثور (٢/ ١٨١) وابن كثير (٢/ ٣٠٩) .
: ٥٥٦٨: تثبيتا: ٢: المنثور: (٢/ ١٨١) .
: ٥٥٦٩: الجنة: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
: ٥٥٧١: كتاب الله: ٤: بنحوه. الكنز: (٢٩٦٧) .
: ٥٥٧٢: الإسلام: ٥: المصدر السابق.
٩٩٧: ٥٥٧٦: خيرا: ١: قال البخاري: حدثنا محمد بن عبد الله بن حوشب، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن عروة، عن عائشة قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «ما من نبي يمرض إلا خير بين الدنيا والآخرة» .
رواه البخاري (٦/ ٥٨) والفتح (٨/ ٢٥٥) وأحمد (٦/ ٢٦٩) والمشكاة (٥٦٩٠) والكنز (٣٢٢٤٣) والمنثور (٢/ ١٨٣) وابن ماجة (١٦٢٠) .