ينظر إلى ابن الزبير فقال: يغفر الله لك ...
ثلاثا أو ما والله ما علمتك إلا صواما قواما وصالا للرحم، أما والله إنى لأرجو مع مساوئ ما أصبت أن لا يعذبك الله بعدها، قال: ثم التفت إلى فقال: سمعت أبا بكر الصديق يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من يعمل سوءا في الدنيا يجز به» .
رواه أحمد (١/ ٦، ٦/ ٦٦) والمنثور (٢/ ٢٢٦) والحاكم (٣/ ٥٥٣) والكنز (٤٣٠٩، ٣٧٢٣٢، ٤٣٧١٣) ومسند أبى بكر (١٧٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٤٢٤) والطبري (٥/ ١٩٩) وابن كثير (٢/ ٣٧٠، ٣٧١) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١٠٤٥) والحلية (١/ ٣٣٤) والعقيلي (٢/ ٧٩) .
: ٦٠٠٢: بالإحسان: ٢: الدر: (٢/ ٢٣٠) وتفسير ابن كثير (١/ ٥٥٨) .
١٠٧٥: ٦٠١٣: خليلا: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٦٨) .
: ٦٠١٦: الموت: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٠) .
: ٦٠١٧: الآية: ٣: رواه البخاري في: التفسير، باب «٢٣» ، (ح/ ٤٦٠٠) .
١٠٧٦: ٦٠١٩: عنه: ١: المنثور: (١/ ٢٥٥، ٢/ ٣١٦) .
: ٦٠٢٠: النساء: ٢: «ما» في قوله تعالى: «وما يتلى» في موضع رفع، عطف على اسم الله تعالى. والمعنى:
والقرآن يفتيكم فيهن، وهو قوله: «فانكحوا ما طاب لكم من النساء» .
١٠٧٧: ٦٠٢٢: واجبا: ١: تفسير مجاهد (١/ ١٧٥) وتفسير ابن كثير (١/ ٥٦١) .