رواه القرطبي (٣/ ١٩٧٦- ١٩٧٧) والحاكم (٣/ ٢١٩، ٤/ ١٦٣) وتغليق (٨٥٦) .
١٠٨٣: ٦٠٥٦: عائشة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٤) .
١٠٨٤: ٦٠٦٣: ذلك: ١: قال أبو داود الطيالسي: أنبأنا همام بن يحيى، عن قتادة، عن النضر بن أنس، عن بشير بن نهيك، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط» .
رواه أبو داود (ح/ ٢١٣٣) والدارمي (٢/ ١٤٣) وشرح السنة (٩/ ١٥٠) والكنز (٤٤٨١٩) والمنثور (٢/ ٢٣٣) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٥٠) والطبري (٥/ ٢٥٣) وابن كثير (٢/ ٣٨٢) والقرطبي (٥/ ٤٠٧) .
: ٦٠٦٥: المشحونة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٦٩) .
: ٦٠٦٧: سعته: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٨) .
١٠٨٦: ٦٠٧٤: الدنيا أي: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي من عمل بما افترضه الله عليه طلبا للآخرة آتاه الله ذلك في الآخرة، ومن عمل طلبا للدنيا آتاه بما كتب له في الدنيا وليس له في الآخرة من ثواب لأنه عمل لغير الله كما قال تعالى: «وماله في الآخرة من نصيب» .
١٠٨٧: ٦٠٨١: الشهادة: ١: إضافة عن الدر: (٢/ ٢٣٤) .
: ٦٠٨٢: يعني: ٢: قال القرطبي: فلم يكن أحد يتهم في ذلك من السلف الصالح- رضوان الله عليهم- ثم ظهرت من الناس أمور حملت الولاة