: ٦١١٦: وسلم: ٤: المصدر قبل السابق.
١٠٩٢: ٦١٢٢: المؤمنين: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا حسين بن محمد، حدثنا أبو بكر بن عياش، عن حميد الكندي، عن عبادة بن نسي، عن أبى ريحانة أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ انتسب إلى تسعة آباء كفار يريد بهم عزا وفخرا فهو عاشرهم في النار» .
ضعيف. رواه أحمد (٤/ ١٣٤) والمجمع (٨/ ٨٥) وعزاه إلى أحمد والطبراني في «الكبير» و «الأوسط» و «أبو يعلى» ورجال أحمد ثقات. والمنثور (٦/ ٩٩) وإتحاف (٨/ ٣٧٥) والحاوي (٢/ ٣٨٣) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٣٤٢) والكنز (١٢٩٣) والبخاري في «الكبير» (٢/ ٣٥٥) وابن كثير (٢/ ٣٨٧) .
١٠٩٤: ٦١٢٩: جميعا: ١: الأصل «جامع» بالتنوين فحذف استخفافا فإنه بمعنى يجمع.
١٠٩٥: ٦١٣٥: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٧) .
: ٦١٣٨: الغرور: ٢: سورة الحديد آية: ١٤.
١٠٩٦: ٦١٤٢: رياء: ١: قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا محمد بن إبراهيم بن أبى بكر المقدمي، حدثنا محمد ابن دينار، عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من أحسن الصلاة حيث يراه الناس وأساءها حيث يخلو فتلك استهانة استهان بها ربه عز وجل» .
رواه البيهقي (٢/ ٢٩٠) وعبد الرزاق (٣٧٣٨) والترغيب (١/ ٦٧) وابن كثير