رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصحفة: التحقيقات:::: واختاره ابن العربي. وقال أبو حنيفة- رحمه الله-: يصوم عن كل مدين يوما اعتبارا بفدية الأذى.
١٢٠٩: ٦٨١٧: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٠١) .
١٢١٠: ٦٨٢٥: انتقام: ١: قوله: «عزيز» أي منيع في ملكه، ولا يمتنع عليه ما يريده. و «ذو انتقام» ممن عصاه إن شاء.
: ٦٨٢٨: طرية: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٠١) .
: ٦٨٢٩: وطعامه: ٣: قوله: «أحل لكم صيد البحر» هذا حكم بتحليل صيد البحر، وهو كل ما صيد من حيتانه. والصيد هنا يراد به المصيد، وأضيف إلى البحر لما كان منه بسبب.
١٢١١: ٦٨٣١: البحر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٩٩) .
: ٦٨٣٤: ذلك: ٢: المصدر السابق: (٢/ ١٠١) .
: ٦٨٣٦: وطعامه: ٣: قوله: «وطعامه» قال القرطبي: الطعام لفظ مشترك يطلق على كل ما يطعم، ويطلق على مطعوم خاص كالماء وحده، والبر وحده، والتمر وحده، واللبن وحده، وقد يطلق على النوم، وهو هنا عبارة عما قذف به البحر وطفا عليه.
١٢١٢: ٦٨٤٢: حسر: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ١٠١) .
: ٦٨٤٣: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠٦) .
: ٦٨٤٤: وللسيارة: ٣: قال ابن كثير في قوله: «وللسيارة» وهم جمع سيار. قال عكرمة: لمن كان بحضرة البحر والسفر، وقال غيره: الطري منه لمن يصطاده من حاضرة البحر، وطعامه ما مات فيه أو اصطيد منه وملح، وقدد يكون زادا للمسافرين والنائين عن البحر.