رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: هذا يكون «قياما» بمعنى يقومون بها. وقيل:
«قياما» أي يقومون بشرائعها.
قال العلماء: والحكمة في جعل الله تعالى هذه الأشياء قياما للناس أن الله سبحانه خلق على سليقة الآدمية من التحاسد والتنافس والتقاطع والتدابر، والسلب والغارة والقتل والثأر، فلم يكن بد في الحكمة الإلهية، والمشيئة الأولية من كاف يدوم معها الحال، ووازع يحمد معه المال.
١٢١٦: ٦٨٦٨: آية ٩٩: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي ليس له الهداية والتوفيق ولا الثواب، وإنما عليه البلاغ. وأصل البلاغ البلوغ، وهو الوصول.
: ٦٨٧١: بالله: ٢: قال ابن كثير: يعنى أن القليل الحلال النافع خير من الكثير الحرام الضار، كما جاء في الحديث: «ما قل وكفى خير مما كثر وألهى» .
صحيح. الكنز (١٦١٢٤) والمنثور (٢/ ٢٢٥) والمجمع (١٠/ ٢٢٥- ٢٥٦) والمطالب (٣١٧٤) والخفاء (٢/ ٢٦٨) وابن عدي في «الكامل» (١/ ٢٧٦) وابن كثير (٢/ ١٠٤) .
وصححه الشيخ الألبانى.
١٢١٧: ٦٨٧٥: تسؤكم: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٨١٤، ٣٠٥٥) .
وقال: هذا حديث حسن غريب. وابن ماجة (ح/ ٢٨٨٤) وأحمد (١/ ١١٣) والحاكم (٣/ ٢٩٣، ٣٩٤) ونصب الراية (٣/ ٣) والكنز (٤٣٥٢) والفتح (٨/ ٢٨٢) والخطيب (١٣/ ٦٥) والواحدي (١٤٢) .
وصححه الشيخ الألبانى.