رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: مسمى عنده» أجل القيامة فالمعنى على هذا حكم أجلا، وأعلمكم أنكم تقيمون إلى الموت ولم يعلمكم بأجل القيامة.
١٢٦٣: ٧١٠٥: نفسه: ١: قال ابن كثير: اختلف مفسرو هذه الآية على أقوال بعد اتفاقهم على إنكار الجهمية الأول القائلين- تعالى عن قولهم علوا كبيرا-:
بأنه في كل مكان، حيث حملوا الآية على ذلك، فالأصح من الأقوال أنه المدعو الله في السموات وفي الأرض، أي يعبده ويوحده ويقر له بالإلهية من في السموات ومن في الأرض، ويسمونه الله ويدعونه رغبا ورهبا إلا من كفر من الجن والإنس.
: ٧١١٠: أعطيناهم: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٧) .
١٢٦٤: ٧١١٦: إليه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢١١) .
: ٧١١٧: معاينة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٤) .
: ٧١١٩: يصدقوا به: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢١١) .
١٢٦٥: ٧١٢١: صورته: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٢) .
: ٧١٢٤: ذلك: ٢: المصدر السابق.
١٢٦٦: ٧١٢٥: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٧) .
: ٧١٣٠: ما يلبسون: ٢: قال القرطبي: أي لا يستطيعون أن يروا الملك في صورته إلا بعد التجسم بالأجسام الكثيفة لأن كل جنس يأتى بجنسه وينفر من غير جنسه فلو جعل الله تعالى الرسول إلى البشر ملكا لنفروا من مقاربته، ولما أنسوا به، ولداخلهم من الرعب من كلامه والاتقاء له ما يكفهم عن كلامه، ويمنعهم عن سؤاله، فلا تعم المصلحة ولو نقله عن صورة الملائكة إلى مثل صورتهم ليأنسوا به