رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: وتلخيص (٤/ ١٢٦) والإرواء (٥/ ١١١) والفتح (١١/ ٣٩) والصحيحة (٧٠٤) وأذكار (٢٢٦) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢٠١) .
: ١٠٠٣٢: ثلاثا: ٢: المنثور: (٣/ ٢٢٨) .
١٧٨١: ١٠٠٤٤: الله: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٤٨) .
قال ابن العربي: في هذا دليل من قول ربنا- تبارك وتعالى- على أن من أخبر عن كفره غير الذي لا يجوز لأحد أن يبتدئ به لا حرج عليه لأنه إنما ينطق به على معنى الاستعظام له والرد عليه، ولو شاء ربنا ما تكلم به أحد، فإذا مكن من إطلاق الألسن به فقد أذن بالإخبار عنه على معنى إنكاره بالقلب واللسان، والرد عليه بالحجة والبرهان.
١٧٨٢: ١٠٠٤٥: ابنه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٤٨) .
: ١٠٠٤٧: كفروا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قيل:
معناه التأكيد كما قال تعالى: «يكتبون الكتاب بأيديهم» البقرة: ٧٩ وقوله: «ولا طائر يطير بجناحيه» الأنعام: ٣٨ وقوله:
«فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة» الحاقة:
١٣ ومثله كثير. وقيل: المعنى: أنه لما كان قول ساذج ليس فيه بيان ولا برهان، وإنما هو قول بالفم مجرد نفس دعوى لا معنى تحته صحيح لأنهم معترفون بأن الله سبحانه لم يتخذ صاحبة، فكيف يزعمون أن له ولدا فهو كذب وقول لساني فقط،