رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ١٨٥٩: ١٠٢٠٣: ذر: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: انتدب المؤمنون إلى الإجابة وتعلل المنافقون. فالأمر للمؤمنين باستدامة الإيمان وللمنافقين بابتداء الإيمان.
: ١٠٢٠٥: الخوالف: ٢: قوله: «الخوالف» جمع خالفة أي: مع النساء والصبيان وأصحاب الأعذار من الرجال. وقد يقال للرجال: خالفة وخالف أيضا إذا كان غير نجيب، على ما تقدم.
يقال: فلان خالفة أهله إذا كان دونهم.
: ١٠٢٠٧: يفقهون: ٣: قوله: «فهم لا يفقهون» أي: لا يفهمون ما فيه صلاح لهم فيفعلوه ولا ما فيه مضرة لهم فيجتنبوه.
١٨٦٠: ١٠٢٠٠: العذر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨١) .
: ١٠٢٠٣: الأعراب: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هم نَفَرٌ مِنْ بَنِي غِفَارَ جَاءُوا فَاعْتَذَرُوا فَلَمْ يعذرهم الله.
١٨٦١: ١٠٢٠٥: ورسوله: ١: قال القرطبي: كان عمرو بن الجموح من نقباء الأنصار أعرج وهو في أول الجيش.
قال له الرسول عليه السلام: «إن الله قد عذرك» فقال: والله لأحفرن بعرجتي هذه في الجنة.
راجع، تفسير القرطبي: (٨/ ٢٢١، ٢٢٦) .
: ١٠٢٠٧: للدنيا: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٣) .
: ١٠٢٠٨: المنافقين: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨١) .
١٨٦٢: ١٠٢٠١: ومقتبسين: ١: الجمهور من العلماء على أن من لا يجد ما ينفقه في غزوة أنه لا يجب عليه. وقال علماؤنا: إذا كانت عادته المسألة لزمه كالحج وخرج على العادة لأن حاله إذا لم تتغير