رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: ١٠) ومشكل (٢/ ٤٣) والصحيحة (١٠٦٠) .
: ١٠٠٨١: النفقة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٥٦) .
١٨٩٩: ١٠٠٨٢: تبوك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٨) .
١٩٠٣: ١٠٠٨٥: وسلم: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ٣، ٩) ومسلم في «كتاب التوبة» وابن كثير (٢/ ٣٩٦، ٣٩٨) .
١٩٠٤: ١٠٠٨٦: تسمعون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩٩) .
١٩٠٥: ١٠٠٨٩: خلفوا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قيل: عن التوبة عن مجاهد وأبي مالك. وقال قتادة:
عن غزوة تبوك. وحكي عن محمد بن زيد معنى «خلفوا» : تركوا لأن معنى خلفت فلانا: تركته وفارقته قاعدا عما نهضت فيه.
وقرأ عكرمة بن خالد «خلفوا» أي: أقاموا بعقب رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَرُوِيَ عَنِ جعفر بن محمد أنه قرأ «خالفوه» . وقيل: «خلفوا» أي: أرجئوا فقبل عذرهم، وأخر النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الثلاثة حتى نزل فيه القرآن.
١٩٠٦: ١٠٠٩٨: وأصحابه: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
اصدقوا والزموا الصدق تكونوا من أهله وتنجوا من المهالك ويجعل لكم فرجا من أموركم ومخرجا، وقد قال الإمام أحمد:
حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن شقيق عن عبد الله هو ابْنِ مَسْعُودٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدى إلى البر، وإن البر يهدى إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله