رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ١٩٢٧: ١٠٢٢٤: بالعدل: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٧) .
: ١٠٢٢٥: حميم: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: ماء حار قد انتهى حره، والحميمة مثله. وكل مسخن عند العرب فهو حميم.
١٩٢٨: ١٠٢٢٩: الآيات: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: لم يخلقه عبثا بل له حكمة عظيمة في ذلك وحجة بالغة.
: ١٠٢٣٠: فيها: ٢: تقدم في أكثر من موضع.
: ١٠٢٣٢: بها: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول الله تعالى مخبرا عن حال الأشقياء الذين كفروا بلقاء الله يوم القيامة، ولا يرجون في لقائه شيئا ورضوا بهذه الحياة الدنيا واطمأنت إليها نفوسهم.
١٩٢٩: ١٠٢٣٧: النار: ١: الجوامع (٥٨٤٠) والكنز (٤/ ٢١٦) وكشاف (٨٣) والطبري (١١/ ٦٣) .
١٩٣٠: ١٠٢٤٢: أكلهن: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٨) .
١٩٣١: ١٠٢٤٩: الله: ١: قال القرطبي: من السنة لمن بدأ بالأكل أن يسمى الله عند أكله وشربه، ويحمده عند فراغه اقتداء بأهل الجنة.
: ١٠٢٥٢: البر: ٢: في صحيح مسلم عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يثرب الشربة فيحمده عليها» .
رواه مسلم في (الذكر، ح/ ٨٩) والترمذي (ح/ ١٨١٦) وأحمد (٣/ ١٠٠، ١١٧) والصحيحة (١٦٥١) والمشكاة (٤١٠٠) والمسير (٥/ ٧) والإرواء (٧/ ٤٧) والشمائل (٩٧، ٩٩) وشرح السنة