رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ١٩٦٤: ١٠٤٥٣: يحزنون: ١: رواه أبو داود (ح/ ٣٥٢٧) والنسائي (٨/ ٢٧) والمشكاة (٥٠١٢، ٥٠١٣) والكنز (٢٤٧٠١) والترغيب (٤/ ٢١) وإتحاف (٦/ ١٧٥) وابن حبان (٢٥٠٨) : ١٠٤٥٥: وجل: ٢: كذا «بالأصل» وتقدم.
١٩٦٥: ١٠٤٥٧: للموت: ١: روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ مِنْ عِبَادِ الله عبادا يغبطهم الأنبياء والشهداء» قيل: من هم يا رسول الله لعلنا نحبهم؟ قال: «هم قوم تحابوا في الله من غير أموال ولا أنساب، وجوههم نور على منابر من نُورٍ لَا يَخَافُونَ إِذَا خَافَ النَّاسُ وَلا يحزنون إذا حزن الناس» ثم قرأ «أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ولا هم يحزنون» .
المنثور (٣/ ٣١٠) وابن كثير (٤/ ٢١٤) والطبري (١١/ ٩٣) وابن حبان (٢٥٠٨) والترغيب (٤/ ٢٠) والكنز (٢٥٥٥١) .
: ١٠٤٥٩: الجنة: ٢: رواه أحمد (٦/ ٤٥٢) وشرف (٢٣٨) والحاكم (٢/ ٣٤٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ٩٧، ٧/ ٢٧٥) .
١٩٦٦: ١٠٤٦٣: الجنة: ١: انظر، الحاشية السابقة.
قلت: روي عن أبي ذر أنه قال: يا رسول الله الرجل يعمل العمل ويحمده الناس عليه، ويثنون عليه بِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«تلك عاجل بشرى المؤمن» .
صحيح. رواه مسلم في (البر، ح/ ١٦٦) وأحمد (٥/ ١٥٦، ١٥٧، ١٦٨) والمشكاة