رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: والمشكاة (٥٣٥٤) والمنثور (٣/ ٣١٩) والشمائل (٢٧) وكشاف (٨٧) والبغوي (٣/ ٢٦٠) ومطالب (٣٦٥٠) والكنز (٢٥٨٨) والصحيحة (٩٥٥) وهامش المواهب (١٤٣ والقرطبي (٩/ ١) وابن كثير (٤/ ٢٣٦، ٧/ ٤٨٧) ومسند أبي بكر (١٨١) والمعني عن حمل الأسفار (٤/ ٥٠٠) وبداية (٦/ ٦٩) .
: ١٠٦٣١: الر: ٢: تقدم القول فيه.
: ١٠٦٣٥: أياته: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
جعلت محكمة كلها لا خلل فيها ولا باطل. والإحكام منع القول من الفساد، أي نظمت نظما محكما لا يلحقها تناقض ولا خلل. وقال ابن عباس: أي: لم ينسخها كتاب، بخلاف التوراة والإنجيل.
١٩٩٥: ١٠٦٣٦: فصله: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٣١) .
: ١٠٦٣١: فيره: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: من عند الله الحكيم في أقواله وأحكامه خبير بعواقب الأمور.
١٩٩٦: ١٠٦٣٦: شديد: ١: رواه أحمد (١/ ٣٠٧) وبداية (٣/ ٣٨) .
: ١٠٦٣٧: الجنة: ٢: جاء في الحديث الصحيح: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صعد الصفا، فدعا بطون قريش الأقرب ثم الأقرب فاجتمعوا فقال: «يا معشر قريش أرأيتم لو أخبرتكم أن خيلا تصحبكم ألستم مصدقي؟» . فقالوا: مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ كَذِبًا. قَالَ: «فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شديد» .
تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٥) .