رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ٢١٠٥: ١١٣٥٥: مبين: ١: قال ابن كثير: يعنون في تقديمهما علينا، ومحبته إياهما أكثر منا. واعلم أنه لم يقم دليل على نبوة إخوة يوسف، وظاهر هذا السياق يدل على خلاف ذلك، ومن الناس من يزعم أنه أوحى إليهم بعد ذلك، وفي هذا نظر، ويحتاج مدعى ذلك إلى دليل، ولم يذكروا سوى قوله تعالى: «قُولُواْ آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ» وهذا فيه احتمال لأن بطون بنى إسرائيل يقال لهم الأسباط كما يقال للعرب: قبائل وللعجم: شعوب.
٢١٠٦: ١١٣٥٧: يوسف: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٠) .
: ١١٣٥٨: يهوذا: ٢: تفسير القرطبي: (٥/ ٢٣٦١) .
: ١١٣٦٠: روبيل: ٣: المصدر السابق.
٢١٠٧: ١١٣٦٥: السيارة: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: المارة من المسافرين فتستريحوا منه بهذا ولا حاجة إلى قتله.
٢١٠٨: ١١٣٧٥: الخاسرون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقولون:
لئن عدا عليه الذئب فأكله من بيننا ونحن جماعة إنا إذا لهالكون عاجزون.
٢١٠٩: ١١٣٧٩: أمرهم: ١: قال ابن عباس: ستنبئهم بصنيعهم هذا في حقك وهم لا يعرفونك ولا يستشعرون بك.
كما قال ابن جرير: حدثنى الحارث، ثنا عبد العزيز، ثنا صدقة بن عبادة الأسدى، عن أبيه، سمعت ابن عباس يقول: لما دخل إخوة يوسف عليه فعرفهم وهم له منكرون، جيء بالصواع فوضعه على يده ثم نقره