رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ٢١٥١: ١١٦٤٩: أحلام: ١: روي عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَوْ لم- يعنى يوسف- الكلمة التي قال مَا لَبِثَ فِي السِّجْنِ طُولَ مَا لَبِثَ حين يبتغى الفرج من عند غير الله» .
٢١٥٢: ١١٦٤٩:: ١: قوله تعالى: «أضغاث أحلام» ، قال الفراء:
ويجوز «أضغاث أحلام» ، قال الفراء:
ويجوز «أضغاث أحلام» قال النحاس:
النصب بعيد لأن المعنى: لم تر شيئا له تأويل، إنما هي أضغاث أحلام، أي أخلاط.
تفسير الثوري: (ص/ ١٤٣) .
: ١١٦٥٣: حين: ٢: ابن كثير: (٢/ ٤٧٩) .
قال ابن كثير: «وهذا الحديث ضعيف جدا لأن سفيان بن وكيع ضعيف وإبراهيم بن يزيد هو الجوزي أضعف منه أيضا، وقد روي عن الحسن وقتادة مرسلا عن كل منهما، وهذه المرسلات هاهنا لا تقبل لو قبل المرسل من حيث هو في غير هذا الموطن» .
٢١٥٣: ١١٦٧٠: مما تأكلون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: مهما استغللتم في هذه السبع السنين الخصب فادخروه في سنبله ليكون أبقى له وأبعد عن إسراع الفساد إليه إلا المقدار الذي تأكلونه، وليكن قليلا لا تسرفوا فيه لتنتفعوا في السبع الشداد وهن السبع السنين المحل التي تعقب هذه السبع المتواليات، وهن البقرات العجاف اللاتي تأكل السمان لأن سنى الجدب يؤكل فيه ما جمعوه في سنى الخصب وهن السنبلات اليابسات، وأخبرهم أنهن لا ينبتن شيئا وما بذروه فلا يرجعون منه إلى شيء.