رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: يقول تعالى إخبارا عن يعقوب- عليه السلام- إنه أمر بنيه لما جهزهم مع أخيهم بنيامين إلى مصر أن لا يدخلوا كلهم من باب واحد، وليدخلوا من أبواب متفرقة.
٢١٦٩: ١١٧٧٠: الناس: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٨٣) .
: ١١٧٧٣: على نبيه: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٨) .
: ١١٧٧٦: مما علمناه: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥) .
٢١٧٠: ١١٧٨٠: فآواه إليه: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥) .
: ١١٨٢: أنا يوسف: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥) .
: ١١٧٨٣: يعلمون: ٣: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥) .
٢١٧١: ١١٧٨٨: منه يوسف: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ٤٨٥) ومجاهد (١/ ٣١٨) .
: ١١٧٨٩: يشرب منه: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥) .
: ١١٧٩٠: من فضة: ٣: المصدر السابق.
٢١٧٢: ١١٧٩٥: أذن مؤذن: ١: قوله: «أذن مؤذن» أي: نادى مناد وأعلم.
«وأذن» للتكثير فكأنه نادى مرارا «أيتها العير» . والعير ما اعتير عليه من الحمير والإبل والبغال.
٢١٧٣: ١١٨٠٧: حمل بعير: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: البعير هنا الجمل في قول أكثر المفسرين. وقيل: إنه الحمار، وهي لغة لبعض العرب. قاله مجاهد واختاره. وقال مجاهد: الزَّعِيمُ: هُوَ الْمُؤَذِّنُ الَّذِي قَالَ: «أَيَّتُهَا الْعِيرُ» . والزعيم:
والكفيل والحميل والضمين والقبيل سواء.
والزعيم: الرئيس.
٢١٧٤: ١١٨١٠: الكفيل: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣٤٦٠) .
: ١١٨١٢: أيتها العير: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٨) .
٢١٧٥: ١١٨١٩: إلى يوسف: ١: اختلف العلماء إذا تكفل رجل عن رجل بمال، هل للطالب أن يأخذ من شاء منهما؟
فقال الثوري والكوفيون والأوزاعي