رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات: ١١٩٥٢: الله لكم: ٢: قوله: «لا تثريب عليكم» أي: قال يوسف- وكان حليما موفقا-: «لا تثريب عليكم اليوم» وتم الكلام. ومعني «اليوم» : الوقت.
والتثريب التعيير والتوبيخ، أي: لا تعيير ولا توبيخ ولا لوم عليكم اليوم. قاله سفيان الثوري وغيره ومنه قوله- عليه السلام-:
«إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها الحد ولا يثرب عليها» .
رواه الترمذي (ح/ ١٤٤٠) والدارقطني (٣/ ١٦٠) والطبراني (٥/ ٢٧٥) والكنز (١٣١١٤، ١٣١١٥، ١٣١١٦) والمنحة (١٥٢٧، ١٥٢٨) وتمهيد (٩/ ٩٧) وابن عدي (٢/ ٨٦٥) .
٢١٩٧: ١١٩٥٩: العير: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٩) .
: ١١٩٦١: ثمان ليال: ٢: المصدر السابق.
: ١١٩٦٤: الكوفة: ٣: المصدر السابق.
٢١٩٨: ١١٩٦٦: تسفهون: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٤٨٩) .
: ١١٩٦٧: تكذبون: ٢: المصدر السابق. قال ابن الأعرابي: «لولا أن تفندون» لولا أن تضعفوا رأيي، وقاله ابن إسحاق. والفند: ضعف الرأي: من كبر.
وقول رابع: تضللون. قاله أبو عبيدة. وقال الأخفش: تلوموني والتفنيد: اللوم وتضعيف الرأي. وقال الحسن وقتادة ومجاهد أيضا: تهرمون وكله متقارب المعنى، وهو راجع إلى التعجيز وتضعيف الرأي يقال: فنده تفنيدا إذا أعجزه.
٢٢٠٠: ١١٩٨٤: الليل: ١: ورد في الحديث إن ذلك كان ليلة الجمعة كما قال ابن جرير: حدثنى المثنى سليمان