رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ٢٢٧٨: ١٢٤٧٧: جائر: ١: قوله تعالى: «جائر» أي: خائر مائل زائغ عن الحق انظر: (تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٦٣) .
: ١٢٤٧٧: المختلفة: ٢: قوله تعالى: «جائر» أي: خائر مائل زائغ عن الحق انظر: (تفسير ابن كثير: ٢/ ٥٦٣) .
: ١٢٤٧٨: المتفرقة: ٣: المنثور: (٥/ ١١٣) .
: ١٢٤٧٩: على الله: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٦٣) .
: ١٢٤٨٠: جائر: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٤٨١: أنعامكم: ٦: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٦٤) .
: ١٢٤٨٢: بخير: ٧: المصدر السابق.
: ١٢٤٨٣: اللؤلؤ: ٨: المصدر السابق.
: ١٢٤٨٤: الدواب: ٩: المنثور: (٢/ ١١٥) .
: ١٢٤٨٥: جواري: ١٠: قوله: «ترى الفلك مواخر فيه» قد تقدم ذكر الفلك وركوب البحر في «البقرة» وغيرها.
وقوله: «مواخر» قال ابن عباس: جواري من جرت تجرى. وقيل: «مواخر» ملججة في داخل البحر وأصل المخر شق الماء عن يمين وشمال. مخرت السفينة تمخر وتمخر مخرا ومخورا إذا جرت تشق الماء مع صوت ومنه قوله تعالى: «وترى الفلك مواخر فيه» يعنى جواري. قال الجوهري: ومخر السابح إذا شق الماء بصدره، ومخر الأرض شقها للزراعة، ومخرها بالماء إذا حبس الماء فيها حتى تصير أريضة، أي: خليقة بجودة نبات الزرع.
٢٢٧٩: ١٢٤٨٧: بصورها: ١: المنثور: (٥/ ١١٨) .
: ١٢٤٨٨: الأخرى: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٤٨٩: فضله: ٣: قوله تعالى: «ولتبتغوا من فضله» أي:
ولتركبوه للتجارة وطلب الريح.