وعزاه إلى أحمد ورجاله رجال الصحيح خلا أبى ميمونة وهو ثقة.
: ١٣٦٤٤: شيء: ٤: المنثور: (٥/ ٥٢٧) : ١٣٦٤٥: طرقا: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٦٤٦: السماء: ٦: المصدر السابق.
٢٤٥٢: ١٣٦٤٧: عنكم: ٧: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٧٧) .
: ١٣٦٤٨: يسحرون: ١: المنثور: (٥/ ٥٢٧) : ١٣٦٤٩: المغزل: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٥٠: الأرض: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٦٥١: السماء: ٤: المنثور: (٥/ ٥٢٧) : ١٣٦٥٢: يجرون: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٦٢٩) : ١٣٦٥٣: ميتون: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٦٢٩- ٦٣٠) وقوله تعالى: «وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ» أي: دوام البقاء في الدنيا نزلت حين قالوا: نتربص بمحمد ريب المنون، ولعله يموت كما مات شاعر بني فلان، فقال الله- تعالى-: قد مات الأنبياء من قبلك، وتولى الله دينه بالنصر والحياطة، فهكذا تحفظ دينك وشرعك.
٢٤٥٣: ١٤٦٥٤: والضلالة: ٧: المنثور: (٥/ ٦٣٠) : ١٣٦٥٥: الآية: ١: المنثور: (٥/ ٦٢٩- ٦٣٠) .
: ١٣٦٥٦: الشمس: ٢: قال القرطبي: في تفسير قوله تعالى: «خلق الإنسان من عجل» أي: ركب على العجلة فخلق عجولا كما قال الله: «الله الذي خلقكم من ضعف» أي: خلق الإنسان ضعيفا. ويقال: خلق الإنسان من الشر أي:
شريرا إذا بالغت في وصفه به.
: ١٣٦٥٧: ينصرون: ٣: المنثور: (٥/ ٦٣٢)