وقال صلى الله عليه وسلم: «من بنى مسجدا من ماله بنى الله له بيتا في الجنة» . ومن هذا المعنى أحاديث كثيرة تحض على بنيان المساجد.
تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٥٨) .
: ١٤٦٣٣: تبنى: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٣) .
٢٦٠٦: ١٤٦٣٧: كتابه: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٩٤) .
: ١٤٦٣٨: الصلاة: ٢: المصدر السابق.
٢٦٠٧: ١٤٦٤٥: الله: ١: المنثور: (٥/ ٥٢) .
: ١٤٦٤٧: الله: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥١) .
: ١٤٦٤٨: الله: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٩٥) .
: ١٤٦٤٩: الصلاة: ٤: روى أبو داود عَنْ أَبِي أُمَامَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم، ومن خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر، وصلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين» .
رواه أبو داود (ح/ ٥٥٨) والترغيب (١/ ٢١٣، ٤٦٥) والكنز (١٨٩٦١) والبيهقي (٦٣١٣) والقرطبي (١٢/ ٢٧٦) .
٢٦٠٨: ١٤٦٥٤: ذلك: ١: خرج مسلم من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من تطهر في بيته ثم مشى إلى بيت من بيوت الله ليقضي فريضة من فرائض كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة» .
رواه مسلم في (المساجد، ح/ ٢٨٢) والبيهقي (٣/ ٦٢) وأبو عوانة (١/ ٣٩٠) والكنز (١٨٩٦٠) والقرطبي (١٢/ ٢٧٦) والخفاء (٢/ ٣٦) .