رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «لَا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى يوم القيامة» .
رواه البخاري (٩/ ١٢٥) ومسلم في (الإمارة، ح/ ١٧٠) وأبو داود في (الفتن، باب «١» ) والترمذي (ح/ ٢٢٢٩) وابن ماجة (ح/ ٦) وأحمد (٤/ ٩٧) والبيهقي (٩/ ١٨١) والمجمع (٧/ ٢٨٨، ٣١٢) ومطالب (٤٤١٧، ٤٤١٨) والنبوة (٦/ ٥٢٧) والحاكم (٤/ ٥٥٠) وبداية (١٠/ ٣٣٧) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٤٦) .
٢٦٣٠: ١٤٧٧٤: ألا يعذبهم: ١: صحيح. رواه البخاري (٩/ ١٤٠) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٥٠) وأحمد (٥/ ٢٢٨، ٢٣٠، ٢٣٤) وشرف (١٩٤) وابن كثير (٣/ ٣٠٢) .
: ١٤٧٧٥: شيئا: ٢: قوله تعالى: «يعبدونني لا يشركون بي شيئا» فيه أربعة أقوال. أحدها- لا يعبدون إلها غيري. حكاه النقاش.
الثاني: لا يراءون بعبادتي أحدا.
الثالث: لا يخافون غيري. قاله ابن عباس.
الرابع: لا يحبون غيري. قاله مجاهد.
٢٦٣١: ١٤٧٨٢: لا تظنن: ١: قوله تعالى: «لا تحسبن الذين كفروا» هذا تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم ووعد بالنصرة.
٢٦٣٢: ١٤٧٨٦: بيوتكم: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٣) .
المصدر السابق: (٣/ ٣٠٣) .
: ١٤٧٨٧: أمروا به: ٢: قال ابن كثير: «هذا صحيح إلى ابن عباس» .