في ذلك ليجتمع الناس في صعيد واحد وتظهر آيات الله وحججه وبراهينه على الناس في النهار جهرة.
٢٧٦٥: ١٥٦٣٠: ابتلعته: ١: انظر تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٤) .
: ١٥٦٣٢: يأفكون: ٢: قال: ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
تخطفه وتجمعه من كل بقعة، وتبتلعه فلم تدع شيئا.
٢٧٦٧: ١٥٦٤٥: لا ضير: ١: قوله تعالى: لا ضير أي: لا حرج ولا يضرنا ذلك ولا نبالي به.
: ١٥٦٤٧: راجعون: ٢: انظر تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٥) .
٢٧٧٠: ١٥٦٥٩: لمدركون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: رأى كل من الفريقين صاحبه فعند ذلك قال أصحاب موسى إنا لمدركون وذلك أنهم انتهى بهم السير إلى سيف البحر، وهو بحر القلزم فصار أمامهم البحر وقد أدركهم فرعون بجنوده.
٢٧٧١: ١٥٦٦٤: البحر: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٦) .
٢٧٧٣: ١٥٦٧٤: كالجبل: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٦) .
: ١٥٦٧٥: طريق: ٢: المصدر السابق.
٢٧٨٠: ١٥٧٠٢: الأنبياء: ١: أصفهان (١/ ٣١٨) وابن كثير: (٥/ ٣٤٣) وأبو داود: (ح/ ٢٢١٢) وبداية (١/ ١٥١) .
٢٧٨٢: ١٥٧٢٩: يومئذ: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٨) .
٢٧٨٣: ١٥٧٣٢: الله: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٩) .
: ١٥٧٣٣: القبور: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٧٣٤: الشرك: ٣: المصدر السابق.
: ١٥٧٣٥: الحق: ٤: المصدر السابق.
: ١٥٧٣٦: الشرك: ٥: المصدر السابق.