من الظاهر، فهربوا إلى البرية، فأظلتهم سحابة وهي الظلة، فوجدوا لها بردا ونسيما، فأمطرت عليهم نارا فاحترقوا.
قال يزيد الجريري: سلط الله عليهم الحر سبعة أيام ولياليهن ثم رفع لهم جبل من بعيد، فأتاه رجل فإذا تحته أنهار وعيون وشجر وماء بارد، فاجتمعوا كلهم تحته، فوقع عليهم الجبل وهو الظلة.
٢٨١٨: ١٥٩٤٥: السلام: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٧) .
: ١٥٩٤٦: العالمين: ٢: المصدر السابق.
٢٨١٩: ١٥٩٤٩: مبين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٧) .
: ١٥٩٥٣: آية: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى: وإن ذكر هذا القرآن والتنويه به لموجود في كتب الأولين المأثورة عن أنبيائهم الذين بشروا به في قديم الدهر وحديثه كما أخذ الله عليهم الميثاق بذلك حتى قام آخرهم خطيبا في ملأه بالبشارة بأحمد.
: ١٥٩٥٥: علمائهم: ٣: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٤) .
٢٨٢٠: ١٥٩٦٠: الأعجمين: ١: قال القرطبي: أي على رجل ليس بعربي اللسان. يقال: رجل أعجم وأعجمي إذا كان غير فصيح وإن كان غريبا.
٢٨٢١: ١٥٩٦٤: عليهم: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «فقرأه عليهم» بغير لغة العرب لما آمنوا ولقالوا لا نفقه.
: ١٥٩٦٨: سلكناه: ٢: قوله تعالى: «كذلك سلكناه» قال القرطبي:
يعني القرآن.
٢٨٢٢: ١٥٩٩٠: القسوة: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٥) .