: ١٦٣٢١: شديد: ٢: قال ابن عباس: كان من قوة أحدهم أنه يركض فرسه حتى إذا احتد ضم فخذيه فحبسه بقوته.
٢٨٧٧: ١٦٣٣١: غلمان: ١: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩١٢) .
: ١٦٣٣٢: الغلمان: ٢: المصدر السابق.
٢٨٧٨: ١٦٣٣٤: الغلمان: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩١٢- ٤٩١٣) .
: ١٦٣٣٥: جوهرا: ٢: المصدر السابق.
٢٨٧٩: ١٦٣٣٧: به: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٦٩) .
: ١٦٣٤١: المرسلون: ٢: قال قتادة: يرحمها اللَّهُ إِنْ كَانَتْ لَعَاقِلَةً فِي إِسْلامِهَا وَشِرْكِهَا قَدْ عَلِمَتْ أَنَّ الْهَدِيَّةَ تَقَعُ مَوْقِعًا مِنَ الناس، وسقطت الألف في «بم» للفرق بين «ما» الخبرية.
٢٨٨٠: ١٦٣٤٥: أتاكم: ١: قال ابن كثير: الظاهر أن سليمان- عليه السلام- لم ينظر إلى ما جاء به بالكلية ولا اعتنى به بل أعرض عنه، قال منكرا عليهم: «أتمدونن بمال؟» أي:
أتصانعونني بمال لأترككم على شرككم وملككم؟.
٢٨٨٢: ١٦٣٥٥: صاغرون: ١: قوله تعالى: وهم صاغرون أي:
مهانون مدحورون، فلما رجعت إليها رسلها بهديتها ربما قال سليمان: سمعت وأطاعت هي وقومها، وأقبلت تسير إليه في جنودها خاضعة ذليلة معظمة لسليمان ناوية متابعته في الإسلام، ولما تحقق سليمان- عليه السلام- قدومهم عليه ووفودهم إليه فرح بذلك وسره.
٢٨٣٣: ١٦٣٦١: مسلمين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٣) .
: ١٦٣٦٢: أريكة: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ١٧٤) .