٢٩٢١: ١٦٥٨٢: ضلالتهم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
كفرهم أي ليس في وسعك خلق الإيمان في قلوبهم.
: ١٦٥٨٥: المنكر: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٥٠) .
٢٩٢٢: ١٦٥٨٨: عليهم: ١: تفسير القرطبي: (٢/ ٤٧٥) .
: ١٦٥٨٩: تكلمهم: ٢: قوله تعالى: وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً من الأرض تكلمهم اختلف في معنى «وقع القول عليهم» :
وجب الغضب عليهم، قاله قتادة. وقال مجاهد: أي: حق القول عليهم بأنهم لا يؤمنون وقال ابن عمر وأبو سعيد الخدري- رضي الله عنهما-: إذا لم يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر وجب السخط عليهم.
وقال عبد الله بن مسعود: وقع القول:
يكون بموت العلماء، وذهاب العلم، ورفع القرآن.
٢٩٢٣: ١٦٥٩٢: الكافر: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ١٣٨٧) ، وقال:
هذا حديث حسن غريب. والمنثور (٥/ ١١٦) والمنحة (٢٧٩٠) .
: ١٦٥٩٣: حقي: ٢: تفسير ابن كثير (٣/ ٣٧٥) . وقال: إسناد لا يصح عن حذيفة بن اليمان، والمنثور:
(٥/ ١١٦) وتفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٥١) .
٢٩٢٤: ١٦٥٩٥: ثلثاها: ١: روى مسلم في صحيحه من حديث العلاء ابن عبد الرحمن بن يعقوب مولى الحرقة عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «بادروا بالأعمال ستا: الدجال والدخان ودابة الأرض وطلوع