٢٩٣٥: ١٦٦٤٧: إلا الله خبر: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٦٠) .
: ١٦٦٥٠: مثله: ٢: روى أبو ذر قل: قلت يا رسول الله أوصني:
قال: «اتق الله وإذا عملت سيئة فاتبعها حسنة تمحها» قال: قلت يا رسول الله: أمن الحسنات «لا إله إلا الله» ؟ قال: «من أفضل الحسنات» .
الأسماء والصفات (١٠٧) وتفسير القرطبي (٧/ ٤٩٦٠) .
٢٩٣٦: ١٦٦٥١: عبدي: ١: حسن الظن بالله: (١٠٨) .
٢٩٣٧: ١٦٦٥٩: والذرة: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٧٩) .
٢٩٣٩: ١٦٦٧٠: منهم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يعني بني إسرائيل وكانوا في ذلك الوقت خيار أهل زمانهم، هذا وقد سلط عليهم هذا الملك الجبار العتيد يستعملهم في أخس الأعمال، ويكدهم ليلا ونهارا في أشغاله وأشغال رعيته، ويقتل مع هذا أبناءهم ويستحيي نسائهم إهانة لهم واحتقارا وخوفا من أن يوجد منهم الغلام الذي كان قد تخوف هو وأهل مملكته من أن يوجد منهم غلام يكون سبب هلاكه وذهاب دولته على يديه.
٢٩٤٠: ١٦٦٧٣: نساءهم: ١: تقدم القول في هذا في «البقرة» عند قوله:
يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم الآية وذلك لأن الكهنة قالوا له:
إن مولودا يولد في بني إسرائيل يذهب ملكك على يديه، أو قال المنجمون له ذلك، أو رأى رؤيا فعبرت كذلك.
٢٩٤١: ١٦٦٧٦: الأرض: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ