٢٩٧٢: ١٦٨٧٦: نار: ١: قوله تعالى: «أو جذوة من النار» أي: قطعة من الجمر، قال: وهي بلغة جميع العرب.
وقال أبو عبيدة: والجذوة: مثل الخدمة وهي: القطعة الغليظة من الخشب كان في طرفها نار أو لم يكن.
: ١٦٨٧٨: المباركة: ٢: قوله تعالى: «في البقعة المباركة» قرأ الأشهب العقيلي «في البقعة» بفتح الباء.
وقولهم بقاع يدل على بقعة، كما يقال جفنة وجفان. ومن قال بقعة قال بقع مثل غرفة وغرف.
٢٩٧٣: ١٦٨٨١: العالمين: ١: قوله تعالى: «إني أنا الله رب العالمين» نفي لربوبية غيره سبحانه. وصار بهذا الكلام من أصفياء الله- عز وجل- لها من رسله لأنه لا يصير رسولا إلا بعد أمره بالرسالة، والأمر بها إنما كان بعد هذا الكلام.
: ١٦٨٨٥: البرد: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨٧) .
٢٩٧٤: ١٦٨٨٦: الواد الأيمن: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: من جانب الوادي مما يلي الجبل عن يمينه من ناحية الغرب.
: ١٦٨٨٨: ألق عصاك: ٢: قوله تعالى: «وأن ألق عصاك» عطف على «أن يا موسى» وتقدم الكلام في هذا في «النمل» و «طه» .
٢٩٧٤: ١٦٨٩٢: ولا تخف: ١: قوله تعالى: «يا موسى أقبل ولا تخف» قال وهب: قيل له ارجع إلى حيث كنت.
فرجع فلف دراعته على يده، فقال له الملك:
أرأيت إن أراد الله أن يصيبك بما تحاذر أينفعك لفك يدك؟ قال: لا ولكني ضعيف خلقت من ضعف. وكشف يده فأدخلها في فم الحية فعادت عصا.