الآخرة وهي الجنة، فإن من حق المؤمن أن يصرف الدنيا فيما ينفعه في الآخرة لا في التجبر والبغي.
٣٠١١: ١٧١١٦: لآخرته: ١: ومنه الحديث: مَا الإِحْسَانِ؟ قَالَ: «أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تراه» وقيل: هو أمر بصلة المساكين.
قال ابن العربي: فيه أقوال كثيرة جماعها استعمال نعم الله في طاعة الله. وقال مالك: هو الأكل والشرب من غير سرف.
قال ابن العربي: أرى مالكا أراد الرد على الغالين في العبادة والتقشف، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب الحلواء، ويشرب العسل، ويستعمل الشواء، ويشرب الماء البارد.
انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٣١) .
٣٠١٣: ١٧١٤٨: قال: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: على بني إسرائيل فيما رآه زينة من متاع الحياة الدنيا من الثياب والدواب والتجمل في يوم عيد.
قال الغزنوي: في يوم السبت. «في زينته» أي مع زينته.
قال ابن زيد: خرج في سبعين ألفا عليهم المعصفرات.
قال الكلبي: خرج في ثوب أخضر كان الله أنزله على موسى من الجنة فسرقه منه قارون.
٣٠١٥: ١٧١٥١: آمن: ١: في الحديث المرفوع عن ابن مسعود: «إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم