: ١٧٢١١: الله: ٢: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَلا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آيَاتِ اللَّهِ بعد إذ أنزلت إليك» يعني: أقوالهم وكذبهم وأذاهم، ولا تلتفت نحوهم وامض لأمرك وشأنك.
٣٠٢٨: ١٧١١٨: ترجعون: ١: قال الزجاج: «وجهه» : منصوب على الاستثناء، ولو كان في غير القرآن «إلا وجهه» بالرفع، بمعنى: كل شيء غير وجهه هالك.
٣٠٢٩: ١٧١١٩: العنكبوت: ١: مكية كلها في قول الحسن وعكرمة وعطاء وجابر. مدنية كلها في أحد قولي ابن عباس وقتادة. وفي القول الآخر لهما وهو قول يحيى بن سلام أنها مكية إلا عشر آيات من أولها، فإنها نزلت بالمدينة في شأن من كان من المسلمين بمكة.
قَالَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-:
نزلت بين مكة والمدينة، وهي تسع وستون آية.
٣٠٣٠: ١٧١٢٨: النبي: ١: كذا في «الأصل» - انظر، المنثور: (٦/ ٤٥١) .
: ١٧١٢٨: كاذب: ٢: جاء في الحديث الصحيح: «أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل» .
رواه الحاكم (٣/ ٣٤٣) والكنز (٦٧٨٠، ٦٧٨١، ٦٨٣٠) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٢٨) وإتحاف (٨/ ١٢١، ٥٥٩، ٥٦٠) وبداية (١/ ٢٢٢، ٥/ ٢٣٧) .
٣٠٣١: ١٧١٢٩: والطمأنينة: ١: قوله: «الطمأنينة» كذا وردت «بالأصل» .
: ١٧١٣٠: الدهر: ٢: طمس «بالأصل» ، ولعلها «بالأصل» «ومكثوا فترة» .