٣٠٧٩: ١٧٤١٤: بعد: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٢٠) .
: ١٧٤١٦: لغد: ٢: في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا» .
رواه الترمذي (ح/ ٢٣٤٤) وابن ماجة (ح/ ٤١٦٤) وأحمد (١/ ٥٢) والقرطبي (١٣/ ١٦) وابن حبان (٢٥٤٨) والمسير (٨/ ٢٩٢) والخفاء (٢/ ٢١٨) والمشكاة (٥٢٩٩) والكنز (٥٦٨٤) وإتحاف (٩/ ٣٨٨) وابن المبارك في" الزهد" (١٩٦) والصحيحة (٣١٠) وابن كثير (٨/ ٢٠٦) .
٣٠٨٠: ١٧٤٢٥: إلا لهو: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا لهو» أي: شيء يلهى به ويلعب. أي: ليس ما أعطاه الله الأغنياء من الدنيا إلا وهو يضمحل ويزول، كاللعب الذي لا حقيقة له ولا ثبات.
٣٠٨١: ١٧٤٣٠: الآخرة: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ» أي: دار الحياة الباقية التي لا تزول ولا موت فيها.
٣٠٨٢: ١٧٤٣٥: قوله ... : ١: غير مفهومة «بالأصل» .
: ١٧٤٣٦: يشركون: ٢: قوله تعالى: «إذا هم يشركون» ليكون ثمرة شركهم أن يجحدوا نعم الله ويتمتعوا بالدنيا.
: ١٧٤٣٩: مكة: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٧٩) .
٣٠٨٣: ١٧٤٤٣: بالشرك: ١: تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٨٠) .
: ١٧٤٤٥: كذبا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: لا أحد أظلم ممن جعل مع الله شريكا وولدا،