لآدم: يا آدم إني عرضت الأمانة على السموات والأرض فلم تطقها فهل أنت حاملها بما فيها؟ فقال: وما فيها يا رب؟
قال: إن حملتها أجرت وإن ضيعتها عذبت، فاحتملها بما فيها، فلم يلبث في الجنة إلا قدر ما بين صلاة الأولى إلى العصر حتى أخرجه الشيطان منها» .
تفسير القرطبي: (٨/ ٥٣٣٦) .
٣١٦٠: ١٧٨١٤: ما أكره: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٧٨) .
: ١٧٨١٥: والعصر: ٢: المنثور: (٦/ ٦٧١) .
: ١٧٨١٦: الثواب: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٨١٧: فرجها: ٤: المصدر السابق.
٣١٦١: ١٧٨٦٨: الأرض: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: «أي ما يدخل فيها من قطر وغيره، كما قال:
«فسلكه ينابيع في الأرض» من الكنوز والدفائن والأموات وما هي له كفات.
: ١٧٨٦٨: الملائكة: ٢: المنثور: (٦/ ٦٧٤) .
: ١٧٨٦٩: محمد: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٨٧٠: الكتاب: ٤: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٣٤٣) .
٣١٦٢: ١٧٨٧١: وجل: ١: المنثور: (٦/ ٦٧٤) .
: ١٧٨٧٢: والطير: ٢: قوله تعالى: «يا جبال أوبي معه» أي وقلنا يا جبال أوبي معه، أي سبحي معه لأنه قال تبارك وتعالي: «إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق» . قال أبو ميسرة: «هو التسبيح بلسان الحبشة، ومعنى تسبيح الجبال: هو أن الله- تعالى- خلق فيها تسبيحا كما خلق الكلام في الشجرة