يعبد فيمثل لصاحب الصليب صليبه، ولصاحب التصاوير تصاويره، ولصاحب النار ناره، فيتبعون ما كانوا يعبدون ويبقى المسلمون» .
صحيح. متفق عليه رواه البخاري (٨/ ١٤٤) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٢٩٩) والحاكم (٤/ ٥٩٠) والصحيحة (٢/ ٦٥٧) وعاصم (٢/ ٣٧٥، ٣٧٦) والكنز (٣٩٢٠/ ٤٣٣٩٢) والمنثور (٥/ ٥٢) والقرطبي (١٥/ ٧٥) وإتحافات (٣٠٧) والترمذي (ح/ ٢٥٥٧) .
٣٢٠٢: ١٨١١٨: في النار: ١: المنثور: (٧/ ٧٤) .
: ١٨١١٩: ويمنعونهم: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٧٤- ٧٥) .
: ١٨١٢٠: السورة: ٣: رواه الحاكم (٢/ ٤٢٩) والمطالب (٣٧١٠) : ١٨١٢١: هذا: ٤: المنثور: (٧/ ٧٥) .
: ١٨١٢٢: النار: ٥: المصدر السابق.
: ١٨١٢٣: كانت: ٦: المصدر السابق.
٣٢٠٣: ١٨١٢٥: كذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ٥٨٠) .
: ١٨١٢٦: يس: ٢: المسير (٧/ ٤٠) وتفسير ابن كثير (٦/ ٥٨٠) .
٣٢٠٤: ١٨١٢٧: الملائكة: ١: المنثور: (٧/ ٢٨) .
: ١٨١٢٨: القرآن: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٢٩: الناس: ٣: روي عن حذيفة- رضي الله عنه- قَالَ:
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فضلنا على الناس بثلاث:
جعلت صفوفنا كصفوف الملائكة، وجعلت لنا الأرض كلها مسجدا، وجعل لنا ترابها طهورا إذا لم نجد الماء» .