٣٢٥٢: ١٨٣٩٦: الله: ١: رواه ابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٨٢) وابن كثير (٧/ ٩١) .
: ١٨٣٩٧: جوفه: ٢: المنثور: (٧/ ٢٣٠- ٢٣١) .
: ١٨٣٩٨: قوله: ٣: المنثور: (٧/ ٢٣٠- ٢٣١) .
: ١٨٣٩٩: فاحفظني: ٤: المصدر السابق.
٣٢٥٣: ١٨٤٠٠: مكة: ١: المنثور: (٧/ ٢٣٠) .
: ١٨٤٠١: الآية: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢٣٥) .
: ١٨٤٠٢: الرحيم: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٠٠) .
: ١٨٤٠٣: مرات: ٤: رواه أحمد (٥/ ٢٧٥) والمنثور (٥/ ٣٣١) وأبو حنيفة (١٧٨) والطبري (١٢/ ٢٤) وابن كثير (٧/ ٩٧) وحمل (٤٩) والمشكاة (٢٣٦٠) والكنز (٢٦٣٠) والمجمع (٧/ ١٠٠، ١٠/ ٢١٤) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وأحمد بنحوه، وفيه ابن لهيعة وفيه ضعف وحديثه حسن.
٣٢٥٤: ١٨٤٠٤: الرحيم: ١: المنثور: (٧/ ٢٣٨) .
: ١٨٤٠٥: الدنيا: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢٤٠) .
: ١٨٤٠٥: والأرض: ٣: قوله تعالي: «له مقاليد السموات والأرض» واحدها مقليد. وقيل. مقلاد وأكثر ما يستعمل فيه إقليد، والمقاليد:
المفاتيح. عن ابن عباس وغيره وقال السدي:
«خزائن السموات والأرض» . وقال غيره:
«خزائن السموات والمطر، وخزائن الأرض النبات» . وفيه لغة أخرى أقاليد وعليها يكون واحدها إقليد، قال الجوهري:
«والإقليد: المفتاح» ، والمقلد مفتاح كالمنجل ربما يقلد به الكلأ كما يقلد القت إذا جعل حبالا أي يفتل، والجمع المقاليد.