Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Maturidi- Detail Buku
Halaman Ke : 2643
Jumlah yang dimuat : 5990

يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) أي: يحيط بهم حتى لا يقدروا على دفعه عن وجوههم.

وقوله: (يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ. . .) الآية.

روي عن أبي هريرة أن رسول اللَّه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - قال: " ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي حقها، إلا جعلت له يوم القيامة صفائح، ثم أحمي عليها في نار جهنم، يكوى بها جنبه وجبهته وظهره، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين الناس، فيرى سبيله إما إلى الجنة، وإما إلى النار، وما من صاحب بقر ولا غنم لا يؤدي حقها، إلا أتى بها يوم القيامة تطؤه بأظلافها، وتنطحه بقرونها " ثم ذكر فيه ما ذكر في الأول، قالوا: يا رسول اللَّه، فصاحب الخيل؟ قال: " هي لثلاث: لرجل أجر، ولرجل ستر، ولرجل وزر؛ فأما من ربطها عدة في سبيل اللَّه، فإنه لو أنه طول لها في مرج خصب أو في روضة، كتب اللَّه له عدد ما أكلت حسنات، وعدد أرواثها حسنات، ولو انقطع طولها ذلك فاستنت شرفا أو شرفين، كتب اللَّه له عدد آثارها حسنات، ولو مرت بنهر عجاج لا يريد السقي به فشربت، كتب اللَّه له عدد ما شربت حسنات. ومن ارتبطها فخرًا وعزا على المسلمين، كان له وزر إلى يوم القيامة؛ ومن ارتبطها تغنيًا وتعففًا ثم لم ينس حق اللَّه في رقابها وظهورها، كانت له سترًا من النار يوم القيامة ".

فإن ثبت هذا الخبر عن رسول اللَّه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - ففيه دلالة وجوب الزكاة في الخيل، وهو حجة لأبي حنيفة؛ لأنه قال: " ثم لم ينس حق اللَّه في رقابها "، والحق الذي في رقابها هو


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?