Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir As Samarqandi- Detail Buku
Halaman Ke : 1820
Jumlah yang dimuat : 1849

عنقه فيظن أنه ينزع القميص ليدفعه إليه ويقال «الكنود» الذي يمنع وفده ويجمع أهله ويضرب عبده ويأكل وحده ولا يعبأ للنائرة في قومه أي المصيبة، وقال الحسن: الكنود الذي يذكر المصائب وينسى النعم، ويقال الكنود الذي لا خير فيه، ويقال: الأرض التي غلب عليها السبخة ولا يخرج منها البذر أرض كنود.

قوله تعالى وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ لَشَهِيدٌ يعني: الله تعالى حفيظ على صنعه عالم به وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ يعني: الإنسان على جمع المال حريص وقال القتبي معناه إنه لحب المال لبخيل والشدة البخل ها هنا وقال الزجاج معناه أنه من أجل حب المال لبخيل وهذا موافق لما قال القتبي ثم قال عز وجل أَفَلا يَعْلَمُ إِذا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ يعني: أفلا يعلم هذا البخيل إذا بعث الناس من قبورهم وعرضوا على الله تعالى بعثر يعني: أخرج وَحُصِّلَ ما فِي الصُّدُورِ يعني: بين ما في القلوب من الخير والشر إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ

يعني: عالم بهم وبأعمالهم وبنيَّاتهم ومن أطاعه في الدنيا ومن عصاه فيها وفي الآية دليل أن الثواب يستوجب على قدر النية ويجري به لأنه قال عز وجل (وحصل ما فى الصدور) يعني: يحصل له من الثواب بقدر ما كان في قلبه من النية إن نوى بعمله وجه الله تعالى والدار الآخرة يحصل له الثواب على قدره والله أعلم.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?