Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Tarikh Dimasyqi (Hadits) Halaman 13029 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Tarikh Dimasyqi (Hadits)- Detail Buku
Halaman Ke : 13029
Jumlah yang dimuat : 13130

أنبأنا أبو القاسم عَلِيّ بْن إبراهيم ، عن عبد العزيز بْن أَحْمَد الكتاني ، أنا أبو الحسن عبد الوهاب الميداني ، أنا أبو سليمان بْن زبر ، أنا عبد الله بْن أَحْمَد بْن جعفر الفرغاني ، نا مُحَمَّد بْن جرير الطبري ، قال : ثم مات مُحَمَّد بْن عَلِيّ ، وجعل وصيه من بعده ابنه إبراهيم ، فبعث إبراهيم بْن مُحَمَّد إلى خراسان أبا سلمة حفص بْن سليمان ، مولى السبيع ، وكتب معه إلى النقباء ، بخراسان ، فقبلوا كتبه ، وقام فيهم ، ثم رجع إليه فرده ، ومعه أبو مسلم . فذكر أن إبراهيم بْن مُحَمَّد حين أخذ للمضي به إلى مَرْوَان ، نعى إلى أهل بيته ، حين شيعوه نفسه ، وأمرهم بالمسير إلى الكوفة مع أخيه أبي العباس عبد الله بْن مُحَمَّد ، وبالسمع ، والطاعة له ، وأوصى إلى أبي العباس ، وجعله الخليفة بعده ، فشخص أبو العباس عند ذلك ، ومن معه من أهل بيته ، منهم : عبد الله بْن مُحَمَّد ، وداود ، وعيسى ، وصالح ، وإسماعيل ، وعبد الله ، وعبد الصمد بنو عَلِيّ ، ويحيى بْن مُحَمَّد ، وعيسى بْن مُوسَى بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ ، وعبد الوهاب ، ومحمد ابنا إبراهيم ، وموسى بْن داود ، ويحيى بْن جعفر بْن تمام ، حتى قدموا الكوفة ، في صفر ، فأنزلهم أبو سلمة دار الوليد بْن سعد ، مولى بني هاشم في بني أود ، وكتم أمرهم نحوا من أربعين ليلة من جميع القواد ، والشيعة ، وأراد فيما ذكر ، تحويل الأمر إلى آل أبي طالب لما بلغه الخبر عن موت إبراهيم بْن مُحَمَّد ، فذكر عَلِيّ بْن مُحَمَّد أن جبلة بْن فروخ ، وأبا السري ، وغيرهما ، قالوا : قدم الإمام الكوفة في أناس من أهل بيته ، فاختفوا ، فقال أبو الجهم لأبي سلمة : ما فعل الإمام ؟ قال : لم يقدم بعد ، فألح عليه يسأله ، قال : قد أكثرت السؤال ، وليس هذا زمان خروجه حتى لقي أبو حميد خادما لأبي العباس ، يقال له : سابق الخوارزمي ، فسأله عن أصحابه ، فأخبره أنهم بالكوفة ، وأن أبا سلمة أمرهم أن يختفوا ، فجاء به إلى أبي الجهم ، فأخبره خبرهم ، فسرح أبو الجهم أبا حميد مع سابق حتى عرف منزلهم بالكوفة ، ثم رجع ، وجاء معه إبراهيم بْن سلمة ، رجل كان معهم ، فأخبر أبا الجهم عن منزلهم ، ونزول الإمام بني أود ، وأنه أرسل حين قدموا إلى أبي سلمة يسأله مائة دينار ، فلم يفعل ، فمشى أبو الجهم ، وأبو حميد ، وإبراهيم إلى مُوسَى بْن كعب ، فقصوا عليه القصة ، وبعثوا إلى الإمام بمائتي دينار ، ومضى أبو الجهم إلى أبي سلمة ، فسأله عن الإمام ، فقال : ليس هذا وقت خروجه ، لأن واسطا لم تفتح بعد ، فيرجع أبو الجهم إلى مُوسَى بْن كعب ، فأخبره ، فأجمعوا عَلَى أن يلقوا الإمام ، فمضى مُوسَى بْن كعب ، وأبو الجهم ، وعبد الحميد بْن ربعي ، وسلمة بْن مُحَمَّد ، وإبراهيم بْن سلمة ، وبعد الله الطائي ، وإسحاق بْن إبراهيم ، وشراحيل ، وعبيد الله بْن بسام ، وأبو حميد ، ومحرز بْن إبراهيم ، وسليمان بْن الأسود ، ومحمد بْن الحصين إلى الإمام ، فبلغ أبا سلمة ، فسأل عنهم ، فقيل : ركبوا إلى الكوفة في حاجة لهم . وأتى القوم أبا العباس ، فدخلوا عليه ، فقالوا : أيكم عبد الله بْن مُحَمَّد بْن الحارثية ؟ فقالوا : هذا ، فسلموا عليه بالخلافة ، فرجع مُوسَى بْن كعب ، وأبو الجهم ، وأمر أبو الجهم الآخرين ، فتخلفوا عند الإمام ، فأرسل أبو سلمة إلى أبي الجهم أين كنت ؟ قال : ركبت إلى إمامي ، فركب أبو سلمة إليهم ، فأرسل أبو الجهم إلى أبي حميد : أن أبا سلمة قد أتاكم فلا يدخلن عَلَى الإمام إلا وحده ، فلما انتهى إليهم أبو سلمة منعوه أن يدخل معه أحد ، فدخل وحده ، فسلم بالخلافة عَلَى أبي العباس . وخرج أبو العباس عَلَى برذون أبلق يوم الجمعة ، فصلى بالناس ، قال : فأَخْبَرَنَا عمارة مولى جبريل ، وأبو عبد الله السلمي : أن أبا سلمة لما سلم عَلَى أبي العباس بالخلافة ، قال له أبو حميد : عَلَى رغم أنفك يا ماص بظر أمه ، فقال له أبو العباس : مه . فذكر عَلِيّ بْن مُحَمَّد أن جبلة بْن فروخ ، قال : قال يَزِيد بْن أسيد ، قال أبو جعفر : لما ظهر أبو العباس أمير المؤمنين سمرنا ذات ليلة ، فذكرنا ما صنع أبو سلمة ، فقال رجل منا : ما يدريك لعل ما صنع أبو سلمة ، كان عن رأي أبي مسلم ! فلم ينطق منا أحد ، فقال أبو العباس : لئن كان هذا ، عن رأي أبي مسلم ، إنا بعرض بلاء إلا أن يدفعه الله عنا ، وتفرقنا . فأرسل إلي أبو العباس ، فقال : ما ترى ؟ فقلت : الرأي رأيك ، فقلت : ليس منا أحد أخص بأبي مسلم منك ، فاخرج إليه حتى تعلم ما رأيه ، فليس يخفى عليك لو قد لقيته ، فإن كان عن رأيه احتلنا لأنفسنا ، وإن لم يكن عن رأيه طابت أنفسنا . فخرجت عَلَى وجل ، فلما انتهيت إلى الري ، إذا صاحب الري قد أتاه كتاب من أبي مسلم : أنه بلغني أن عبد الله بْن مُحَمَّد قد توجه إليك ، فإذا قدم ، فأشخصه ساعة يقدم عليك ، فلما قدمت أتاني عامل الري ، فأخبرني بكتاب أبي مسلم ، وأمرني بالرحيل ، فازددت وجلا ، وخرجت من الري ، وأنا حذر خائف ، فسرت فلما كنت بنيسابور إذا عاملها قد أتاني بكتاب أبي مسلم : إذا قدم عليك عبد الله بْن مُحَمَّد ، فأشخصه ، ولا تدعه يقيم ، فإن أرضك أرض خوارج ، ولا آمن عليه ، فطابت نفسي ، وقلت : أراه ، يعني : بأمري ، فسرت ، فلما كنت من مرو عَلَى فرسخين تلقاني أبو مسلم في الناس ، فلما دنا مني أقبل يمشي إلي حتى قبل يدي ، فقلت له : اركب فركب ، فدخلت مرو ، فنزلت دارا ، فمكث ثلاثة أيام لا يسألني عن شيء ، ثم قال لي في اليوم الرابع : ما أقدمك ؟ فأخبرته ، فقال : فعلها أبو سلمة ! أكفيكموه ! فدعا مرار بْن أنس الضبي ، فقال : انطلق إلى الكوفة ، فاقتل أبا سلمة حيث لقيته ، وانته في ذلك إلى رأي الإمام ، فقدم مرار الكوفة ، فكان أبو سلمة يسمر عند أبي العباس ، فقعد في طريقه ، فلما خرج قتله ، وقالوا : قتله الخوارج . .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?