Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tarikh Dimasyqi (Hadits)- Detail Buku
Halaman Ke : 578
Jumlah yang dimuat : 13130

قرأت على أبي القاسم الخضر بن الحسين بن عبدان ، عن أبي محمدعبد العزيز بن أحمد ، أنا علي بن الحسن الربعي ، أنا الوهاب الكلابي ، أنبأنا بن عمير ، أنبأنا أبو عامر موسى بن عامر ، أنبأنا الوليد بن مسلم ، قال : وحدثني شيخ من قدماء الجند ممن كان يلزم الجهاد في الزمان الأول ، أن أهل الشام كانوا إذا غزوا الصوائف كانوا ينزلون أجنادا ، كما كان ينزل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسيرهم إذ ساروا إلى الشام ينزلون أرباعا . قال الشيخ : وكما كانت بنو إسرائيل مع موسى عليه السلام ، ثم بعده ينزل في عساكرها أسباطا ، وكان بين كل جندين فرجة ، وطريق للعامة ، ومجال للخيل ، ومركز لها إن كانت فزعة من ليل أو نهار . قلت : فأين كان ينزل والي الصائفة ؟ وفيمن ؟ قال : كان ينزل بخاصته ورهطه في القلب في أهل دمشق ، ثم ينزل أجناد الشام يمنة ويسرة . قال : وحدثني شيخ من قدماء المشيخة ممن كان يلزم الجهاد أنهم كانوا إذا كان اللقاء تقدم ربع قريش من أهل دمشق حتى يكونوا عند راية الأمير والجماعة ، ثم ربع كندة من جند دمشق عن يمنتهم . قال الوليد : وقالوا يريد المشيخة : لأن دمشق كانت عند سير أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشام ، ووجه الشام ، إليها ساروا وبها بدءوا ، فلما فتحوا كان غيرها من مدائن الشام لها تبعا . قال : فاتخذها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، دارا وفسطاطا ومجتمعا وفيها منزل واليهم الأعظم وبيت مالهم . .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?