Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tarikh Dimasyqi (Hadits)- Detail Buku
Halaman Ke : 6924
Jumlah yang dimuat : 13130

أَخْبَرَنَا أَبُو السعود أحمد بْن علي بْن محمد بْن المجلي ، نا أَبُو الحسين بْن المهتدي ، أنا النسيب أَبُو الفضل محمد بْن الحسن بْن الفضل بْن المأمون ، نا أَبُو بكر محمد بْن القاسم بْن بشار الأنباري ، قَالَ : قرأت عَلَى أَبِي الأشجع بْن عمرو السلمي يمدح جعفر بْن خالد البرمكي : أتصبر يا قلب أم تجزع قَالَ فإن الديار غدا بلقع غدا يتفرق أهل الهوى ويكثر باك ويسترجع وتختلف الدار بالظاعنين فخذ ما شئت ولا تجمع وتمضي الطلول ويبقى الهوى ويصنع ذو الشوق ما يصنع فها أنت تبكي وهم جيرة فكيف يكون إِذَا ودعوا وراحت بهم أو غدت أينق تخب عَلَى الأين أو توضع أتطمع فِي العيش بعد الفراق محب لعمرك ما يطمع هناك تقطع من تشتهي الوصال ويوصل من يقطع لعمري لقد قُلْتُ يوم الفراق فأسمعت صوتك من يسمع فما عرجوا حين ناديتهم وقد قتلوك وما ودعوا فإن تصبح الأرض عريانة تهب بها الشمال الزعزع فقد كَانَ ساكنها ناعما لَهُ محضر وله مربع ومغترب ينقض ليله قنوتا ومقلته تهمع يؤرقه ما به فِي الفؤاد فما يستقر به مضجع ألا إن بالغور لَهُ حاجة تؤرق عيني فما تهجع إِذَا الليل ألبسني ثوبه تقلب فِيهِ فتى موجع يجاذبه بالحجاز الهوى إِذَا اشتملت فوقه الأضلع ولا يستطيع الفتى سترة إِذَا جعلت عينه تدمع لقد زادني طربا بالعراق بوارق عودية تلمع إِذَا قُلْتُ : قد هدأت عارضت بأبيض ذي رونق يسطع ودوية بين أقطارها مفاوز أرضين لا تقطع تضل القطا بين أرجائها إِذَا ما سرى الفتى المصقع تخطيتها بين عيرانة من الريح مرها أسرع إِلَى جعفر نزعت همتي فأي فتى نحوه ينزع إِذَا وضعت رجلها عنده تضمنها البلد الممرع وما لامرئ دونه مطلب وما لامرئ دونه مقنع رأيت الملوك تغض الجفون وإذا ما بدا الملك الأتلع يفوت الرجال بحسن القوام ويقصر عن شأوه المسرع إِذَا رفعت كفة كفه أبى الفضل والعز أن يوضعوا فما يرفع الناس من حطه ولا يضع الناس من يرفع يريد الملوك مدى جعفر وهم يجمعون ولا يجمع وكيف ينالون غاياته وما يصنعون كما يصنع ؟ وليس بأوسعهم فِي الغنى ولكن معروفه أوسع هُوَ الملك المرتجى الَّذِي يضيق بأمثالها الأذرع يلوذ الملوك بأركانه إِذَا نابها الحدث المفظع بديهته مثل تفكيره إِذَا رمته فهو مستجمع إِذَا هم بالأمر لم يثنه هجوع ولا شادن أفرع فللجود فِي كفه مطلب وللسر في صدره موضع شديد العقاب عَلَى عفوه إِذَا السوء ضمنه الأخدع وكم قائل إِذَا رأى همتي وما فِي فضول الغنى أصنع غدا فِي ظلال ندى جعفر يجر ثياب الغنى أشجع كأن أبا الفضل يدر الدجى لعشر خلت بعدها أربع لفرقته التأمت بابل وأشرق إذ أمه المطلع فقل لخراسان تغش الطريق فقد جاءها الحكم المقنع ولا تركب الميل عند امرئ فتصرف عن غب ما تصنع فقد جزت يا بْن يحيى البلاد وكل إِلَى ملكه أنزع .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?