التصريف: تصريف الشيء دائر في الجهات.
وقيل في الرحمة رياح لأنه جمع الجنوب والشمال والصِّبَا
وقيل في العذاب ريح لأنها واحدة الدبور وهي عقيم لا تلقح وكل الرياح تلقح إلا الدبور
وفي (نُشُراً) أربع قراءات الأولى بضم النون والشين ابن كثير
والثاني (نُشْراً) . بضم النون وسكون الشين ابن عامر وهارون
الثالث (نَشْراً) بفتح النون وسكون الشين حمزة والكسائي..
وقرأ عاصم (بُشْراً) بالباء ساكنة الشين.
فمن ثقل فهو جمع نَشُور كَرسُول ورسل
قرأ حمزة والكسائي (لِيَذْكُرُوا) .
خفيفة الدال وقرأ الباقون. (لِيَذَّكَّرُوا) .
يعني {وَلَوْ شِئْنَا لَبَعَثْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَذِيرًا (٥١) }